سندريلا النيل
اهلا وسهلا بك في منتديات سندريلا النيل
اسعدنا تواجدك معنا
ونتشرف ان تكون عضو بيننا
سندريلا النيل
اهلا وسهلا بك في منتديات سندريلا النيل
اسعدنا تواجدك معنا
ونتشرف ان تكون عضو بيننا
سندريلا النيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
سندريلا النيل

المنتدى العام.المنتدى الاسلامي.الاخبار .مطبخ حواء.حواء والجمال.الشعر.قصص وحكايات وروايات.بوح الخواطر.منتدى الصور العام.افلام عربيه.افلام اجنبيه.مسلسلات عربيه.مسلسلات اجنبيه.مسلسلات تركيه.اغاني عربيه.اغاني اجنبيه.اغاني راب.العاب.العاب وفرفشه.اخبار المصارعه
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قطة بنات




انثى
عدد المساهمات : 28
نقاط : 54
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/12/2010
العمل/الترفيه : _
المزاج : _

مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟! Empty
مُساهمةموضوع: مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟!   مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟! Emptyالأربعاء ديسمبر 15, 2010 5:09 am



تبرج يصعب علينا فهمه

فهد عامر الأحمدي - جريدة الرياض



رأيت في مدينة بوسان الكورية مشهداً يصعب نسيانه.. رأيت صالون تجميل يضع الناس فيه أقدامهم داخل "طشت" تسبح فيه أسماك صغيرة.. لم أفهم في البداية مغزى الفكرة حتى لاحظت تجمع الأسماك على مواقع معينة من أقدام الزبائن.. فقد تجد مثلاً أربع سمكات يتجمعن فوق الإصبع الكبير، وسبع أو ثمان على مؤخرة القدم، وربما اثنتان أو ثلاث يحشرن أنفسهن بين فتحات الأصابع.. واقتضى مني الأمر دقيقة أو دقيقتين لأستنتج أنهن مجرد وحوش صغيرة تقتات على الجلد الميت والأخاديد الجافة والجروح المترهلة وتترك القدم - بعد إخراجها من الطشت - ناعمة وملساء!!


.. وحسب ما فهمت أنها طريقة قديمة في التجميل اكتشفت بالصدفة حين لاحظ صيادو المستنقعات أن أسماكاً ملونة صغيرة تقتات فقط على الجلد الميت - والأخاديد القاسية فوق القدم - ولا تمس الجلد الحي أو الأوعية الدموية!
وقد تكون هذه واحدة من أغرب أساليب التجميل التي رأيتها في حياتي ولكنها بالتأكيد ليست أكثرهن بشاعة وإثارة للتقزز والقرف..


ففي عام ١٩٩٩ حملت حقيبتي على ظهري وتجولت في معظم أوروبا. ومن المشاهد التي علقت في رأسي الأساليب البشعة في التبرج التي انتشرت بين الشباب هناك.. ففي برلين مثلاً رأيت بائعة - في محل ملابس - خرمت لسانها بعدد كبير من الخرزات الملونة. وحين علقت بطاقتي في الجهاز نادت زميلتها بثغثغة مضحكة فحضرت وقد علقت هي الأخرى خاتما كبيرا في جبهتها!!


.. أما في امستردام فقد سكنت في فندق حقير - مكره أخاك لا بطل - وفي الصباح فوجئت بمظهر خادم الغرف.. كان شاباً خرم أذنيه بقضيب ألمنيوم يبلغ طوله ١٠ سم ولف لحيته كضفاير وعلق في كل ضفيرة تمثالا صغيرا. أما الأنف فتتدلى منه سلسلة تنتهي بصفارة ذهبية وكرة معدنية.. وبالطبع أبديت إعجابي بهذا الخليط الغريب ولكن لم أسمح له بدخول الغرفة. وحين نزلت إلى الشارع رأيت تحت الفندق نفسه دكان اكسسوارات مشابهة يبيع قلائد من جماجم القطط، وكماشات تعلق بالأذنين، وأقفالا تثبت في أماكن.. لا يمكن ذكرها!!


وفي مواقف كهذه كنت أتساءل عن مفهوم الجمال لدى هؤلاء وعن الرسالة التي يريدون إيصالها للآخرين!؟
فأنا أفهم لماذا تضع الفتاة "أحمر شفايف" أو تصنع تسريحة جميلة؛ ولكن لا أفهم لماذا تخرم شفايفها بسلسلة تسحب في الأرض، أو تحلق رأسها تماماً ثم تصبغه بألوان فسفورية متداخلة؟
غير أن عدم فهمنا - لهذا النوع من التبرج - لا يعني أنه غير مقبول في مجتمعاتها.. وكي لا نظلم القارة العجوز


نشير إلى أن الفتيات في بورما مثلاً يبدأن منذ سن الثالثة بتطويق أعناقهن بحلقات نحاسية. وفي كل عام يضفن حلقة جديدة حتى ترتفع الرقبة إلى حدود ٤٠ سم. وكلما ارتفعت رقبة المرأة دل ذلك على جمالها وثراء أهلها. وهذه الحلقات لا تخلع إلا في حالة إثبات الزنى على الزوجة - حيث يسمح للزوج في هذه الحالة بخلعها فيسقط الرأس إلى أحد الجانبين (بسبب ضعف عضلات الرقبة) فتموت المرأة فوراً!!


أما في الصين فتعد القدم الصغيرة من علامات الجمال - خصوصاً في القرى والأرياف البعيدة. ولتحقيق هذا الهدف تعمد الأمهات إلى وضع أقدام بناتهن في قوالب خشبية قاسية منذ الطفولة.. وقبل إدخال القدم في القالب تكسر الأصابع وتمنع الطفلة من المشي لأسابيع. ونتيجة لهذه العادة تتمتع كثير من الصينيات - كبيرات السن على وجه الخصوص - بمقاسات أقدام لا تتجاوز العشرة سم!!


ومن آسيا إلى أفريقيا حيث تتجمل نساء الأوبانجي بخرم أنوفهن بعيدان أفقية تشبه شوارب القط - وقد تتراص العيدان فوق بعضها حتى تصل لمستوى العينين وتمنع الإبصار بطريقة معقولة.. وفي قبيلة مورسي (في أثيوبيا) تسعى النساء إلى تمغيط شفاههن السفلية نحو الأمام. ولتحقيق هذا الغرض يعمدن إلى زرع حلقات اسطوانية (بين الأسنان والشفة السفلية) يزداد قطرها سنة بعد أخرى - وحلم الفتيات هناك هو تمغيط شفاههن ب (شبر على الأقل) قبل الزواج!!


وفي حين كان (فلج الأسنان) من وسائل التبرج لدى العرب، فإن النساء في غينيا الجديدة يخلعنها تماماً.. فما أن تصل الفتاة هناك إلى سن البلوغ حتى تبدأ بخلع سن أو اثنتين كل عام. وأجمل الفتيات هي من تدخل على زوجها - ليلة زفافها - كما ولدتها أمها.. ليس في فمها سن واحدة!!





أكثر مقال أضحكني حتى الأن

فعلاً شر البلية مايضحك Rolling Eyes

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
Admin


انثى
عدد المساهمات : 342
نقاط : 578
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/11/2010
العمل/الترفيه : طالبه
المزاج : تمام

مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟!   مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟! Emptyالأربعاء ديسمبر 15, 2010 6:16 am

ميرسي ياعسل ع الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sndrellanile.ahlamontada.com
 
مقال : تبرج يصعب علينا فهمه ؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سندريلا النيل :: ::المنتديات العامه:: :: ::الاخبار::-
انتقل الى: